منتدى سلام الى العراق


تسجيل الدخول

إسم المستخدم

كلمة المرور

هل ترغب بالتسجيل؟
هل فقدت كلمة المرور؟

شاهد البث الحى





دردشة الموقع




Nobody Chatting



شاهد برنامج ليش و وين الحق


 

فرح عظيم
فقال لهم الملاك : لا تخافوا! فها أنا أبشركم بفرحٍ عظيم يكون لجميع الشعب. أنه وُلد لكم اليوم في مدينة داود مخلص هو المسيح الرب ( لو 2: 10 ، 11) لقد وصل ابن الله إلى الأرض ، وها السماء تُعلن لسكان الأرض هذا الخبر العظيم ؛ ميلاد المسيح . فمَنْ الذين وقع عليهم اختيار السماء لإبلاغهم هذا النبأ العظيم ؟ إنهم قوم من البسطاء ، رعاة متبدين يحرسون حراسات الليل على رعيتهم .( وَكَانَ فِي تِلْكَ الْكُورَةِ رُعَاةٌ مُتَبَدِّينَ يَحْرُسُونَ حِرَاسَاتِ اللَّيْلِ عَلَى رَعِيَّتِهِمْ) (لوقا 2 : 8 ) . وهؤلاء عادة يكونون أقل خبرة من الذين يعتنون بالغنم أثناء النهار. لكن الله لا يأخذ بالوجوه ، بل هو يعطي نعمة للمتضعين ويحب المستقيمي القلوب . لهذا لم تتجه السماء بالبشرى إلى رؤساء الكهنة الذين في أورشليم ، ولا إلى أحد من علية القوم هناك، بل إلى قوم مُزدرى ، لا وزن لهم ولا تقدير عند العظماء . وهكذا، فإن الله يختار جهّال العالم ليُخزي الحكماء، ويختار ضعفاء العالم ليخزي الأقوياء ، ويختار الله أدنياء العالم والمزدرى وغير الموجود ليُبطل الموجود ( 1كو 1: 27 ، 28).


الركن المهمل
في نهاية حديثه الرائع عن المحبة قدم لنا الرسول بولس " الايمان والرجاء والمحبة "( 1 كورنثوس 13 : 13 ) . باعتبارها الاركان الرئيسية التي ترتكز عليها المسيحية ، ومن بين هذه الاركان تبرز محتلة مكان الصدارة وهذا ما ذكره الرسول صريحا وهو يتابع حديثه : " هذه الثلاثة لكن اعظمهن المحبة " . نعم فالمسيحية ديانة المحبة ، شعارها " الله محبة " ( 1 يوحنا 4 : 8 ) . للايمان كذلك مكانة مرموقة فهو يقترن بالمحبة في مواضع كثيرة من الكتاب المقدس وبالايمان ننال الخلاص الثمين ( اعمال الرسل 16 : 31 ) . ونرضي الله . ونصير ابطالا ً تتحقق بنا المستحيلات . اما الرجاء فهو الركن المهمل لا تتسلط عليه الانوار ولا يكثر عنه الحديث بالرغم من اهميته الحيوية . انه الجندي المجهول الذي يعمل في الخفاء ويؤدي دوره في صمت من خلف الستار .


أين وكيف أجد الراحة
من يريحني ومن في طمأنينة يسكنني سؤال كتيربنسأله في هذه الأيام: فمن منا لا يبحث عن الراحة ومن لا يبحث عن الطمأنينة ومن لا يريد أن يزوّد حياته بمعونات كثيرة تعينه في غربة حياته على الأرض العالم من حولنا عالم تعب ليس فيه من يستطيع ان يرشد الى مكان الراحة ولا من يقدم المعونة. ولربما نجد في كلمات بطرس الرسول كما جاءت في انجيل لوقا ٥:٥، ملخصًا جميلاً لحياة الانسان: "فَأَجَابَ سِمْعَانُ: يَا مُعَلِّمُ قَدْ تَعِبْنَا اللَّيْلَ كُلَّهُ وَلَمْ نَأْخُذْ شَيْئاً". فحقًا إن حالة الانسان هي حالة التعب المُستمر والعيشة وسط الليل الحالك, وفي كل تعبه لن يمسك شيئًا يستطيع ان يروي به ظمأه ويريحه، وحتى لو كان له كل معطيات الحياة فلن يجد فيها ما يكفيه ويُشبع قلبه. ولنا صورة لهذا في حياة سليمان الملك كما نقرأ عنها في سفر الجامعة وقد كان له كل ما يشتهيه قلبه ولكن ملخص كل ما كان له انه باطل وقبض الريح.


زكا والتغلب على الصعوبات
في قصة زكا رئيس العشارين، نجد درسًا ثمينًا جدًا، وهو أن الإنسان المهتم بخلاص نفسه، الجاد في طلب الحق، المشتاق إلى معرفة الرب يسوع، لا بد وأن يصل إلى غايته ويفوز بأكثر مما يطلب أو يفتكر مهما كان مركزه ومهما كانت ظروفه، فالباحث بالاشتياق لا بد وأن يجد ضالته بالسرور. هذا الدرس ثمين جدًا، بالأخص في أيامنا هذه التي كثر فيها عدم المُبالاة والجمود الروحي والديانة السطحية. كان زكا غنيًا وعشارًا، وقد جمع ثروته أثناء قيامه بهذه الوظيفة الممقوتة، إذ كان عُرضة لأن يجرِّبه الشيطان قائلاً: إن مركزك ووظيفتك وظروفك كلها حواجز منيعة تحول دون خلاص نفسك.


ما هو غرض الله من الظروف الصعبة التي نمر به
في اجتماع لدراسة الكتاب المقدس اجتمعت بعض السيدات لدراسة سفر ملاخي وعندم وصلوا للأية الثالثة من الأصحاح الثالث:


تأمل جميل عن الكذب
كراهة الرب شَفتَا كذبٍ، أما العاملون بالصدق فرضاه ( أم 12: 22 ) يتحدث الحكيم في أمثال 6: 16- 19 عن سبعة أشياء يبغضها الرب، والبُغضة كلمة قوية جدًا. ومن بين هذه السبعة التي يبغضها الرب، هناك ثلاثة ترتبط باللسان. أولاً: «لسان كاذبٌ»، ثانيًا: «شاهد زور يفُوه بالأكاذيب»، ثالثًا: «زارع خصومات بين إخوة»، وكيف تُزرع الخصومات إلا باللسان؟ إذًا، من بين سبعة أشياء يبغضها الرب، هناك ثلاثة تتعلق باللسان، واثنان من الثلاثة يرتبطان بالكذب. وهذا ما تؤيده كلمات أمثال12: 22 أيضًا «كراهة الرب شفتا كذبٍ، أما العاملون بالصدق فرضاه»


ستأتي ساعة يظن فيها من يقتلكم بأنه يقدم خدمة لله ...



بغداد 31/10/2010 شهداء كنيسة سيدة النجاة



طفلة بعمر اربع سنوات تذبح على مذبح كنيسة سيدة النجاة



العراق - شاهد من تفجير الكنيسة



المفلوج 38 سنه
كان المفلوج ملقى على الأرض به مرض منذ ثمان وثلاثين سنة، ينتظر تحريك الماء حتى يبرأ.. إنه عاجز عن الحركة... لا يستطيع العودة... يا للعجب... إن الطبيب بنفسه جاء إليه ليشفيه... وقال له: "أتريد أن تبرأ" (يو6:5 ما هذه العذوبة؟!! يا للرقة... هل تستأذن منه لكى تشفيه؟‍‍!! يقول يسوعنا الحبيب... لقد انتظرته كثيراً (38 سنة) لكي يعود


قصه حقيقيه اتمنى من الجميع قرائتها
حدثنا بهذه القصة الواقعية أحد خدام الرب كنت مرة في زيارة سجن المحطة بمدينة عمان عاصمة شرق الأردن , وهناك تقابلت مع ضابط السجن الذي أخبرني أن أحد المسجونين سيشنق لأنه قد أتهم بقتل ضابط لبناني , وأن تنفيذ حكم الإعدام سيتم في تمام الساعة الثامنة صباح اليوم التالي .


تأمل رائع
هبت عواصف شديدة و تحطمت سفينة ماثيو، و لم يكن أمامه إلا أن يسبح على بعض عوارض السفينة التى حطمتها العواصف ليستقر فى جزيرة مهجورة. ركع ماثيو على أرض الجزيرة يشكر الله الذى أنقذ حياته ثم قام يبحث فى الجزيرة الصغيرة لعله يجد ماء يشربه أو نباتاً يأكل منه، لكنه وجدها قفر بلا ماء و لا طعام. بروح الشكر بدأ يجمع الأخشاب المتبقية من السفينة المحطمة ليقيم منها كوخاً صغيراً يأوي فيه من حر الشمس و من برد الليل.


ما هو معنى ثبات بالمسيح
" اثبتوا فىّ ، وأنا فيكم " ( يو 15 : 4 ) ...+ تشوق الرب يسوع أن نثبت فيه ، وهو فينا ، فنتمتع ببركاته ومحبته وتعزياته . + والمقصود " بالثبات فى المسيح " هو الإرتباط به ، حتى آخر نفس فى العمر ، أو " الإلتصاق بالرب " فى شركة دائمة ( مز 63 : 8 ) والسير معه فى حياة تُرضيه ، أو فى خدمة مؤيدة بالروح القدس : • " إلتصق حزقيا الملك بالرب ، ولم يحد عنه بل حفظ وصاياه " ( 2 مل 18 : 6 ) ونال رضاه .


الغنى والمعدم
شعر أحد الأثرياء بضيق شديد يجتاح نفسه، فقد خنقته الهموم بالرغم من غناه الفاحش. انطلق من قصره الذي تحيط به عشرات الأفدنة، وقد استأجر بعض العمال لحفر بركة وإقامة بعض القنوات ليحول هذه الأفدنة إلى حدائق تحوط بقصره من كل جانب. سمع الثري صوت أحد العمال وهو يغني، فوقف من بعيد ينصت إليه، فسمعه يقول: " أبي غني بقصوره الذي أعدها لي ولأسرتي، سخي في العطاء، يعطي مجانًا ولا يعيِّر، كل غنى العالم في يديه، مخازنه مملوءة حجارة كريمة ولآلئ ثمينة، مع ذهب وفضة وكل ما هو نفيس. إنني بالحق ابن الملك، ابن الملك العظيم. مخلصي يسوع يُعد لي ميراثًا ومجدًا! حقًا من هو أسعد مني؟! من هو أغنى مني؟!"


الــمــحــبــة لاتـــزول ابــداً
1- لَو تَكَلَّمتُ بِلُغاتِ النـاسِ والملائِكَةِ، ولا مَحبَّةَ عِندي، فما أنا إلاَّ نُحاسّ يَطِنُّ أو صَنْجٌ يَرِنُّ. 2- ولَو وهَبَني اللهُ النُبوَّةَ وكُنتُ عارِفًا كُلَّ سِرٍّ وكُلَّ عِلمٍ، وليَ الإيمانُ الكامِلُ أنقُلُ بِه الجِبالَ، ولا مَحبَّةَ عِندي، فما أنا بِشَيءٍ.


ايها الفخاري الاعظم
سالوا شجرة النبق "لماذا تبكى؟" فقالت: لان فروعى رفيعة فانا لست مثل شجرة الجميز فسالوا شجرة الجميز"لماذا تبكين؟" فقالت:لانى رخيصة الثمر فلست مثل شجرة التفاح فسالوا شجرة التفاح"لماذا تبكين؟" فقالت:لانى قصيرة فانا لست مثل النخلة فسالوا النخلة"لماذا تبكين؟"فقالت:لانى لا اشغل حيزا كبيرا فى الارض فانا لست مثل الحشيش


ماذا يقول الله لنا
نعيش في عالم مليء بالصعوبات والتحديات والمفاجئات التي قد تدفعنا مراراً كثيرة الى اليأس والفشل عندما نواجهها بدون الله وبقوتنا البشرية . هناك فرق شاسع بين الحياة المستقلة عن الله وبين حياة الاعتماد الكلي عليه وعلى نعمته الفياضة . هنالك فرق شاسع بين التمسك بما يقوله هذا وذاك وبين التمسك بما يقوله الله وما يعدنا به في كلمته المقدسة . هنالك فرق شاسع بين نظرتنا نحن السلبية والمقلقة لظروف الحياة وبين نظرة الله الايجابية لنفس الظروف التي يسمح بها لتتميم مقاصده المقدسة والمباركة في حياتنا . لذا سنشارك معكم اليوم مقارنة مشجعة بين ما نقوله نحن وبين ما يقوله الله لنا .


ضع رجائك فى الله
لماذا أنت منحنية يانفسى؟؟ ..ترجى الله لأنى بعد أحمده { مز42: 11} نقرأ فى سفر الأعمال عن اختبار اجتازه الرسول بولس لما كان على متن السفينة المبحرة به الى روما.فقد ثارت عاصفة عنيفة هددت باغراق السفينة بمن فيها الى قاع البحر.


الآلام في ازدياد !
للوهلة الأولى لا أعرف ما إذا كانت آلام البشرية في ازدياد أم ما إذا كان وعيُنا لهذه الآلام هو ما هو في ازدياد. البادي أنّ أمرين يتفاقمان : الانحلال الأخلاقي وتفشّي الآلام ! هل ثمة رابط بينهما ؟ صعب، بشريّاً، تأكيد العلاقة بين الحالين. أمّا روحياً فالتّرابط تلقائي ! الانحلال الأخلاقي يذهب بنعمة الله . يصبح الانسان عرضة للفساد . طبيعة الانسان تأخذ في التّفكّك. عندنا أنّ نعمة الله هي القوّة التي تحفظ تماسك الانسان ووحدته . إذ تأخذ قوى الانسان في الوهن والتّشرذم تأخذ السّلامة والعافية ، على كلّ صعيد ، بالضمور.


الساعه مع الله بمائة عام
هناك راهب عاش يقول لكل من يقابله وبفرح زائد "الساعة مع ربنا بمائة عام وكان الناس لايفهمون كلامه ، وهو أيضاً لم يكن يفهم مايقول ولكنه كان يحسبها هكذا قائلاً : إذا كنت أنا واقف مع الله بعض اللحظات وأحس أنها تمر كدقيقة واحدة ، إذن قضيت ساعة كاملة مع الله فستوازى مائة سنة ومرت الأيام والسنون بهذا الراهب وهو يقول هذا القول ومقتنع تماماً إلى أن حدث فى أحد الأيام أن خرج هذا الراهب من الدير ليقول مزامير الغروب فى الصحراء بجوار أسوار كما تعوّد يومياً .. لكنه وهو بعد على مقربة من الدير


الطبيعة المجروحة
بسبب خطيئة الانسان الطبيعة مجروحة, اي ان الحيوانات تستطيع ان تأذي الناس والاشجار تستطيع ان تأذي الناس, والانسان يستطيع ان يمرض ويموت. الله مالئ الكون, الكون هو قلب الله اي ان قلب الله مجروح بسبب الخطيئة, وقلب الله تعني محبة الله, لان كل ما هو موجود في الكون هو من محبة الله ما عدا الخطيئة,


ارجع الى الله من كل قلبك
اكثرية الناس يعيشون بعيداً عن الله وهم يأكلون ويشربون ويتزوجون ويركضون وراء الماديات كأن ليس لهم ضمير . ويحملون في داخلهم ذنوباً خفية لا عدد لها غير مدركين ان مسيرتهم الى الهلاك . وفوق ذلك يتظاهرون بأنهم متدينون لكن قلوبهم قاسية وتعصّبهم يزيدهم اثماً فوق اثم كما قال المسيح: "يشبهون قبوراً مبيَّضة" .


يسوع الحنّان
لم يكن ذلك اليوم من أفضل الأيام في حياة يسوع. كان قد تلقّى في الصباح خبر مقتل يوحنا المعمدان، إذ كان هيرودس قد قطع رأس يوحنا المعمدان وسلّمه على طبق الى إبنة هيروديا. حزن الرب يسوع، ويقول الكتاب المقدس أنه بعدما سمع الخبر إنصرف في سفينة الى موضع خلاء منفردا. لم يرد أن يرى إنسانا، أو أن يكلم أحدا. نعم لا بدّ أن موت يوحنا المعمدان أحزنه كثيرا...


في يوم الضيق
ادعُني في يوم الضيق أُنقذك فتمجدني ( مز 50: 15 ) يدعوني فأستجيب له. معه أنا في الضيق. أُنقذه وأُمجده ( مز 91: 15 ) ليس أحد منا يحب يوم الضيق. بالعكس إننا دائمًا نفضل حياة ”مطمئنة هادئة“، وهذا «حسنٌ ومقبولٌ لدى مخلصنا الله» ( 1تي 2: 2 ، 3). ولكن الله أحيانًا ـ في محبته وحكمته ـ يسمح لنا باجتياز ”يوم الضيق“.


161 مقال (7 صفحات, 25 مقالات فى الصفحة)
[ 1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 ]

 
الاراء الموجودة بالموقع لا تعبر بالضرورة عن رأى الموقع لانها تعبر عن أصحابها فقط
إنشاء الصفحة: 0.02 ثانية